كان اكثر البشر تعرضا للاذى فقد اوذي من قومه اللذين هم قبيلته ومع هذا كان يبتسم ويتوقع نصر الله له
فنصره وفتح مكه الكرمه
..كان خلال سنين طويله يدعوا وفي البدايه لم يؤمن الا عدد قليل من الناس ومع هذا كان يبتسم فانتشر الاسلام بسرعه هائله
في العالم الى يومنا هذا
..جرح جرحا بليغا في غزوة احد ومع هذا كان يتاكد بأن النصر حليفه فانتصر في كل غزواته
... حزن حزنا شديدا لفقدانه خديجه رضي الله عنها وعمه ابي طالب اللذي كان يدافع عنه دفاعا قويا ومع هذا لازال صبره قويا
وواساه الله بقصة يوسف عليه السلام
(تبسم -تفائل- اصبر) فأن الله معك دائما ونبينا الحبيب خير مثال وقدوه لنا على ذالك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق