كلا منا يبحث عن راحة البال والسعادة في هذه الدنيا ويريد ان يحقق النجاح ويتقدم كثيرا في حياته
بحيث لا يعيقه شيء ولا يقف شيء في طريقه مهما كان
اليك هذان المصدران...
...الاول .سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
فسيرته تحوي الكثير من القصص والمواقف اللتي من الممكن ان تحدث لاي شخص منا تجعله يتعلم وياخذ درسا
ويكون اكثر ثباتا ومقدره على مواجهتها فلو استمعنا لسيرته صلى الله عليه وسلم لانارت طرقنا ولجعلتنا اكثر خبره في مواجهة الحياة
فمنها تعامله مع قومه واهله واصحابه وابنائه وكافة الشع والامه
كيف لا وهو خير معلم فألف صلاة وسلام على نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم
وكذالك احاديثه الشريفه تدلنا وترشدنا على اشياء كثيره منها كيفية التعامل اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وكل شيء
وكذالك لا ننسى الطب النبوي اللذي اثبت العلم الحديث انه لا يمكن الاستغناء عن الطب النبوي
...والثانيه.القران الكريم..
فالقران الكريم يربينا ويوجهنا توجيها صحيحا فيدلنا على حسن التعامل سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وفكريا وكل شيء
فلم يترك القران الكريم جانبي من حياتنا الا ووجهنا فيه التوجيه الصحيح
كما ان القران علاج نفسي روحاني لكافة البشر كيف لا يكون كذالك واساس الراحه النفسيه لو وجدت صلح كل شيء في البشر
صحتهم العقلانيه والجسديه وحياتهم بشكل عام
فلابد ان يكون علاج لانه كلام الواحد الاحد الله عز وجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق