نكثر من التشكي وكأننا وحدنا من يتأذى
ونبكي وننوح وكأن حالنا قد تردى
...................................................
فلم نتقن شيء أكثر من الشكوى
والبكاء على الأحوال وإلى أين وصلت في المدى
...................................................
نشتكي ولم نحسب كم مرة تعرض محمد للأذى
نبينا الحبيب أكثر من أوذي ويبتسم وقد ترك الهوى
........................................................
فأصبح يضرب به المثل في الإبتسامة
والإنسان القوي المعاند لدنيا صاحب المكانة
.......................................................
المكانة الرفيعة في قلوبنا وقلوب كل من هابه
محمد خير البشر في كل زمان وفي زمانه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق